عندما حان الوداع تركت قلمي هنا مودعا.. مهللا لعهد جديد من عهود أفاقنا..
تحياتي ممزوجة بالعبير والورد.. كل من أعجبه هذا القلم الصغير الغض..
لكل من أراد أن يتذكر قلمي..
لكل من أراد أن يتذكر حكاياتي..
لكل من أراد أن تتردد كلماتي على مسامعه..
أودعكم الله تاركا قلمي هنا..
وكلماتي هنا..
وأحزاني هنا..
الاثنين، 23 يوليو 2012
الدنيـــــــــــــــــــــــــــــــــــا ما هي الا طريق ......... نجد انفسنا وحدنا فيه فجئه فيبدأ الصراع ...... اما نواصل ونمحي خوفنا او نموت من الخوف فنبقى مكاننا نروح بأرجلنا وننظر للخلف....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق