-بعضهم ، ، خاابُ فيهم الظن

ۈ بعضهم آجمل بكثير مماِ كنا نظن . . |♥|

_____________________

ٱللھّـــﻣ إَنـــيِ آمَنـــتُ . . بـِ قضّـــآئگ ۆ قـــدَرگ ...
فَـــــــــــــأرزقنْـــي مَآيـتَمنْـــآه قَلبـــــــــــــيِ

_____________________

تُصبحَ الحَيآةُ اجْمَلْ ,,
♥
♥
♥
♥
♥
عنْدمآ تَجدُ مَنْ يعتني بِكْ ,,
وَ كَأنك نَفْسَه ♥

_____________________

تَفَـآصِيلُ الإعْتِيَـآدِ عَظِيمَةٌ جِدّاً ،
قَدْ تَغلِبُ الحُب أحيَـآنـاً ..
إلَهِي لآ تُفقِدنِـي مَنْ تَعَودْتُ قُربَهُمْ ♥ !

_____________________

ســـحــقـا لكــلمـة " الــظــــــروف "

بــطـلـة مــعـظــم الــقــصــص و بــهــا تـنـتـهــي وتنــــزل الســـــتار !!

______________________

يَا رَبْ


أُريد أَنْ يَأتِي يَومٌ أَبْكِي فِيہِ 

مِـنْ حُلمٍ كَانَ حُدوثُه استِحالة . . 

فحدث ~ ♥

____________________

كَـيْ تَـنْـجَـحْ فِـيْ آلحَـيَــآھہ ..~
فَـ أَنْـتَ تَحتَــآجْ إِلَـى أَمْـرَيْـن ..!~
آلتَــجَــآهُـلْ وَ آلثِّـقَـة ..♥~

___________________________

لَآ شَيْءٌ أَجْمَـلُ,,مِـنْ أَنْ نَشْعُرُ بِـ تَوَاجُدِ مَـنْ نُحِبُّهُـمْ ,♥,
إِلَـىَ جَـآنِبِنَـآ ♥ دُوُنَ أَنْ نَطْلُـــبَ مِنْهُــــمْ ذَلِكَ ..!’♥

___________________

يقآل : أن البَحث عَن إبرة فِي كومةِ قشِ أصعب 

مِهمهِ . . !

تخيِل أن الامَر بسيطِ . .

أحِرق القِش ( وستبقىِ ) الابِره وحدهِاَ . .

فَكر قليلاً فَقط . . وسَتختلفَ مفآهيِمك وَتبقىَ 

الحِيآه .. ♥

: )

  

غداً تكبريــن و تنسيــن ..
كذبوا عليّ يا أبي ..
لقد كبرت و مرت السنين تلو السنين ..
و لازلت أتحسس جرح فقدك بقلبي ..

لا زلت أطيل النظر لكل فتاة رفقة أبيها ..

تدمع عيناي و أردد بيني وبين نفسي " كم هي محظوظة "
لا زلت أنظر الى السماء بعيون غائمة ،
أسألها لماذا رحل أبي و تركني ..
لا زلت أدعو الله في سجودي أن يرحمك و يغفر لك و أن يأخذني إليك في أقرب وقت ..

فان شوقي إليك لا يطاق ..

---

إلى أين يا نفسي , أعائدة إلى أمسي ..؟! توقفي فالطريق مردوم كما أن الذي مات منه لا يعود .. أآتية ٌإلى عـُمقي ! , لا تمهلي إذ فيه حتفي ! مُبعـثرة أنا .. فأمهيليني ألملم هذا الحطام .. مُغيبة أنا .. فانتظريني أعود بكياني الذي كان .. دعيني أأهل ُالحواس من جديد فقد تشوهت كثيراً إمنحيني هذا الوقت يا نفسي لكل هذا وسأمنحكِ جسدا ًيتعرفُ على العالم بلغة لا تشابه اللغة التي شتـَّتكما جسدا ً بلا روح .. و روحا ً بلا جسد .. إمنحيني الوقت .. أمنحك ِ جسداً و روحاً مُرمّمين .. أعلم وأتألم لأنها معادلة ليست تماماً عادله .. لكنها مابيدِي .. مما راق لـروحي..

---

احتاج لفرد جنحاي ..//~ و أُحلق..//~ . . حيث اسكن الافق .~ ... و اسافر من منفاي ..//~ . . تعبت السفر .~ ولكن لم اجد حتى الان سوى انين الناي ..//~ . . احتاج لان انهض .~ احتاج لان ابكي ..//~ . . احتاج دفء قدح قهوه ..//~ و سكون في مثواي ..//~ . . مجرد وطن بدون ملامح غضب .~ او حزن .~ او اقنعة ..//~ او تهجير .~ بلا رحيل .~ . . كمنفى الهوى .~ و ما الهوى الا ذكراى في دنياي .~ . . مما راق لي ...

صمتي حيث يستكين الكلام ويصمت

---

عفرآت جسد تمردت على آلروح أٌوُلً مٌسُرًحَيٌاتُ عٌشُتهًآ , آُصُطًحٌبَ مُعٌهًآ اًلأًلُمَ ... الُذًيٌ عُشٌتًهً جُسًدُآٌ تٌمًردُ عُلًىَ رُوًحَيً ... دٌمُعهً حٌنُيًنُ... فٌأرُى ُطفُولُتُيُ لآٌ آُرُآدًيَآ تُسٌتًذرَف ُالٌدمُعً ... تٌمرُدً ...  رٌوُحًيً بٌيُنً الُسُمًآءً وُآًلآًرضً , أصُحبُهًآ بٌحُقًنهً هُآًئلُهً مُنُ نًزفُ آلٌآحُزًآنً تخُدًرُ آٌطرُآفُيً, لُآ إجُتآُل بيُنً اُلمُآًضيُ وُالُحًآضًر ً.. غٌفُلًهَ ...  لإٌرىُ آٌيًآمً الٌنًحَيبٌ واٌلُخذُلآُن ُلأٌآتُحسرُ علٌىُ ذُلًك ٌآلٌآلُمً , الُذًي سكٌنٌ عمٌقُ حنٌآيُآيُ ... جُفآًف ٌوتُشًققَ ...  هٌآهُي ُآرٌوُآًحنًآ تٌمآًرسً آضُغًآثً آحًلاًمَهآُ , وُآجًسُآدنُآ تعٌيشُ بآلإرٌضُ بعًجفً عآًرٌيُه هٌزيُلهً ... تٌوُآبًيتُ ...  تٌحُمًل ًعلٌىُ اٌكٌتافُهمُ , فُأنُ آقٌتُربُتواُ منٌهآُ لنٌ تجٌدُوآً آلًآ انٌهآُ ذهُبت ُارّوآّحهمّ بٌسبُبُ اثٌآُرُ اٌلشُوًكَ الٌذيً تٌكًنُفُ علٌىً اُعنًآقُ رقٌآبّهم , وُجرُوحً سُكآًكيًن ًآثآًرتُه آلًآيًآمَ الُىً انً جُعًلتًها تٌدمُيً ... أقٌنعُه ًبكًآَء َ...  آٌختُلفًوآً عنَآ بلٌآ ُشك ُ, قُلوًبهمُ لمُ تتُحلًى باُللًونً آُلابُيضً , بُل ًمآلًت ُالُى دُرجًآتً الَقتُومُ مٌنُ الكُذًبُ واّلخًدآًع ُ, حُينُ ننٌظرً الٌيهمُ نُتوٌقعُ بأُن ُدوُآخًلهًم تحٌلتُ بٌالُلوُن ًالزُهرًي الذٌي ُيكتُسي ٌباٌلنُقآًء ًوالٌمحُبه, ولُكنُ حُينً نقُترًب مُنهمُ نجُدهُم ساٌذجين لًغرآُبه ٌمآيفٌعلٌونهُ , بلٌ لغرآبُه مٌظهٌرهُم المُزيُف الخُآرجٌي ٌ... ثٌيآبُ ممٌزقهٌ , آقُدآمُ محُفوُفهٌ دمٌوعُ كُآذُبهٌ , قلٌوُب ُحآقٌدهُ .. ...

---

آقٌدُآرً اُلوًجعُ ... ؟!  آٌمنُت ًبهًا وٌخآُلقًي , لُكنً مآً خًشيُتًه آنً أسًقُط ًسقُوطُ مُوجًع ًأغيًب ًبه ُ, وُآدُفًع ُثمنُ اٌلمُغيًب ُ... لُمآٌذُآ ؟!  مُن ُآحُبٌهمُ يرُحلُوٌنُ منُ حُيٌآتُيً بًلمٌحُ الُبًرقُ , لُآ آٌتحُملً الًفرُآقُ دفٌعُه وآُحدُه ً, لًم يسًعرُونً منُ دآُخليً ؟! حبُآ لله كُفآًكمً غًيآُب ً؟! إٌهُمآُلً ...؟! يٌنهُشنًي ً, يصٌيبٌنيً بفًقُر الٌتفُآؤًل ً, آرًحمُ مآُبي ُمن ُآشُتيُآقً , آُخبٌرتُكُ بأُنيً **ًيرُه الُقلُب ُ, واُلآُمًل ً, واُلرٌوحُ , كُل ًمآ ًآطلُبهُ مٌنكُ .. لآٌترًفعً بيً الًى اعًآلُي الُقمًم, فأٌخآُف ُآن ُآقُع ُآدًنىُ ممٌآ ُكنتً علُيهٌ سآٌبقُآ ...! إٌعتُذآُرً ...؟! مٌن ُقوُتهٌ يتُألُم ُمنٌه ُالُمآُضيُ , واُلحُآضًر , وحُتىُ خطٌوآٌتُي ُآنُ تخُطٌت ُتلُكً الُعتُبآُت ُلنُ تقُتربً منُ آرُوآُحهًم ً... فٌوضُى ً..؟! تٌدخُل ًالًى اعُمآًق ُشرٌآُيينُيً , يزٌيدُنيً منً عآٌطفُه ًالًجنَونُ , يُمًتزًج َمعهُ خلٌآُيآً دوُآخًليً , دُونً موُعدُ يٌختُم ,تخُرجُ منٌيُ تنٌآهُيدُ حًنيُن , وتٌجرُد ًمنُ الُمآًضيً يحًملًنيً الىً سًآبُع ًسمًآء ً... بُرود آعصآٌب ُ...؟! وٌكأُن جًميًع حًوآًسيً جمًدتًهآً الًليآًليً , لآًتستُطيُع ُالحُرآُك ُ, وُادآُء ُاعمٌآلٌهآٌ , وبًدآخًليً ... اطًيآًف ًاموُاتُ تسًتنًجدً وُتصُرخً ... وُتصُرخً ... وُتصًرخُ ...

تركتني يَّ أبتي ضـآإئعة وروحي بعدك خـآإوية ..؛! تركتني في خضم معــركة حـآإمية الوطيس ..؛! فَ أإي صبر هذآإ الذي قد ألبسه كَ معطفٍ لِ أإدَثِر به حنين قلبي ..؛!؟ أإيُّ صبر هذآإ الذي سَ يقيني عوآإصف قدر ..؛! تركتني وبـآإت حضنك عني بعيدآإ بعيدآإ ..؛! يفصلني عنه الترآإب ..؛! اللهم ارحمه واسكنه فسيح جناتك..


---

و بين الضّياعِ و الضّياع آرحٍّتّْ قٌلبٌى مًنْ همًومًى... وقٌررتّْ آنْ آصمتّ وآصمًتّْ وآصمتّْ حتّْى يَمًل آلصمتْ منْى.. فْـ يَبٌوحٍّ هو عنْى.. آو..\\ يَفْهمًوٍآ.. صمتى.. فْـ لقد مًل مًنْى آلبكــآء.. وهرٍب دمى رعبآً.. من كَثرٍة آلجرآحٍ.. ومآبقى آلآ صٍمتى آلقـآتــل ..\\ يَقتلنْى.. آو..\\ يَنْزل آلله رحمتّْهُ علي.. فْيَفْهموآ ..\\ وجًه صمتى آلقآتل.... راق لي ...


---

يومًا مَا قدمت عمري للأحلام قربانا.. لا خنت عهدا.. ولا خدعت إنسانا... شاخ الزمان.. وأحلامي تضللني.... وسارق الحلم كم بالوهم أغوانا.... شاخ الزمان وسجاني يحاصرني... وكلما ازداد بطشا.. زدت إيمانا... أسرفت في الحب.. في الأحلام.. في غضبي... كم عشت أسأل نفسي: أينا هانا؟.. هل هان حلمي .. أم هانت عزائمنا؟ أم إنه القهر.. كم بالعجز أشقانا؟ شاخ الزمان.. وحلمي جامح أبدا.. وكلما امتد عمري.. زاد عصيانا... والآن أجري وراء العمر منتظرا... ما لا يجيء.. كأن العمر ما كانا...! مماراق لي....


---

أن تَكونَ قَبيحاً في منظرك هزيلاً في مَظهرِك ضَعيفاً كما يَرونك في شخصك ليسَ شيئاً مُؤلماً بالنسبةِ لك ! فقط إذا ما نظرتَ إلى روحكَ الجميلة مقابل أرواحهم الهزيلة إذ ما تمعنتَ في دواخلكَ المَصقولة بالخير مقابل دواخلهم الصَدِأة وإذ ما أمعنتَ التفَكُر في روحكَ تلك القادرة على التحليق والإرتقاء عالياً وأرواحهم المُثقلة حد التَقيدُ بالأرضْ .

---

في غيابهم حينَ يطُول غِيابهم .. و يمرُّ بنا الزمنْ .. نقررْ بيننا و بينَ أنفُسِنا .. أنّ لا إنتظارْ بعدَ اليومْ.. و ننوي أن ندعْ الأمُور تحدُث دون تخطيطٍ .. كالصُدَفْ ...! ربّما ستكونْ أجمَل... ْ ! و عندما يمرُّ بِنا الزمَن ثانيةً.. نعي أنّ قرارتنا لمْ تغيّر شئْ من واقِع الإنتظار .. فبدلاً من إنتظارهمْ .. أصبحنا ننْتظِرْ صُدفَاً تجمعنَا بِهِمْ ! و كلاهما فيه جرعة وجَع واحدةْ !