عندما حان الوداع تركت قلمي هنا مودعا.. مهللا لعهد جديد من عهود أفاقنا..
تحياتي ممزوجة بالعبير والورد.. كل من أعجبه هذا القلم الصغير الغض..
لكل من أراد أن يتذكر قلمي..
لكل من أراد أن يتذكر حكاياتي..
لكل من أراد أن تتردد كلماتي على مسامعه..
أودعكم الله تاركا قلمي هنا..
وكلماتي هنا..
وأحزاني هنا..
الخميس، 28 يونيو 2012
“وليس أمامي سبيل غير أن اختار .. لابد أن أختار في كل لحظة .. فإذا أضربت عن الاختيار .. كان إضرابي نوعاً من الاختيار ..”
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق