عندما حان الوداع تركت قلمي هنا مودعا.. مهللا لعهد جديد من عهود أفاقنا..
تحياتي ممزوجة بالعبير والورد.. كل من أعجبه هذا القلم الصغير الغض..
لكل من أراد أن يتذكر قلمي..
لكل من أراد أن يتذكر حكاياتي..
لكل من أراد أن تتردد كلماتي على مسامعه..
أودعكم الله تاركا قلمي هنا..
وكلماتي هنا..
وأحزاني هنا..
السبت، 2 يونيو 2012
من يجيد الغياب ،،يتقن النسيان،،! فلا تصدق غائب يقول لك لم اقدر على نسيانك ،،!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق